من أجمل القصص التى قرأتها ... قصة واقعية وعجيبة أيضاً
ما هى إلا أسطر قليلة ... ولكن هذه الأسطر تحمل الكثير
ما هى إلا أسطر قليلة ... ولكن هذه الأسطر تحمل الكثير
تابع معى عزيزى القارئ
يقول الشيخ محمد حسين يعقوب فى كتابه ( أصول الوصول )
أنه كان فى خطبة جمعة وأخرج لهم جنيها
قال هذا الجنيه أخذته من بقال, أتعلمون ما الذى كُتب على الجنية ...؟؟
( إلى حبيبتى ..... يعلم الله أنك أحب شىء إلى قلبى , والله لولا خوفى من الله لعبدتك )
( إلى حبيبتى ..... يعلم الله أنك أحب شىء إلى قلبى , والله لولا خوفى من الله لعبدتك )
يقول الشيخ محمد حسين يعقوب إن هذا الشاب فيه خير لقوله ( لولا خوفى من الله )
ولكنه لوكان يخاف الله حقا ما قال مثل هذا الكلام , ثم يقول إن ما أعجبنى هو تعليق البقال
فقال له : انظر يا شيخ هو كان يريد أن يعبدها ويخسر دينه وهى باعته وصرفت الجنيه
فقال له : انظر يا شيخ هو كان يريد أن يعبدها ويخسر دينه وهى باعته وصرفت الجنيه
لا تتعجب على القصة , فهذه الدنيا تحمل الكثير من الغرائب
فهناك فعلاً من ترك دينه من أجل فتاه ....
كم من المرات التى كتب فيها الشباب إلى الفتيات
على العملات ورقية ....
وبعدها تجد كل منهما مزق العملة الوقية ...
هذا ليس عجيب , فما بُنى على باطل فهو باطل
احذر أيها القارئ قد تكون أنت التالى .......؟
2 التعليقات:
جميل جدًا ولكن عليك الاتفقد الثقة فى جميع النساء فمنهم من تعطى بلا حدود ودون مقابل لمجرد أنها أحبت بصدق ومنهم من لاترى فى هذا العالم إلا شخص واحد ولاترضى بديلا عنه ولكن كل ما أقوله ربنا يرزقك بكل السعاده وإن شاء الله تكون على إيد واحده تعلمك معنى السعاده
ربنا يكرمك يا داليا ... مو مهم أعطاء الحب ولكن الأهم من يقدر ذلك الحب ... ولكن إذا وُجد إنسان لا يقدره فأعتقد أنه لا يستحق التفكير فيه حتى ....
إرسال تعليق